كيف تصبح رائد أعمال ناجح؟
يحلم الجميع اليوم بأن يصبح رائد أعمال! فحلم التخلص من الوظائف التقليدية وجني الملايين وامتلاك العمل الخاص، قد يبدو مغريا للعديد من الشباب الطموح، والموظفين
يحلم الجميع اليوم بأن يصبح رائد أعمال! فحلم التخلص من الوظائف التقليدية وجني الملايين وامتلاك العمل الخاص، قد يبدو مغريا للعديد من الشباب الطموح، والموظفين
أصبح طموح العديد من مبدعي الشباب اليوم هو احتراف العمل الحر (freelance)، أو البدء بتأسيس شركات ريادية خاصة بهم. فسوق العمل الذي أصبح متشبعاً بالوظائف
يعد الغوريلا ماركتينغ أو التسويق الإبداعي من أبرز الحيل التسويقية التي تستخدمها بعض الشركات لتصدر قائمة المبيعات، وزيادة تداول الأخبار حولها وبأقل الميزانيات! فمع سرعة
عنق الزجاجة أو ال (bottle neck) وهو مصطلح إداري هام يشير إلى كيفية سير العمل وتوضيح حالة القدرة الإنتاجية، فإذا كنت حديث العهد بريادة الأعمال
على رغم التحليلات السلبية مؤخرا حول مستقبل ريادة الأعمال والشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط، تزامنا مع الأزمة الاقتصادية الراهنة وقرار البنك الفيدرالي برفع الفائدة
هل سمعت يوماً بمصطلح عقلية الموظف مقابل عقلية رائد الأعمال؟ والتي قد تكون السبب الرئيسي في فشل مشروعك الناشئ! ربما تكون العقلية هي المحدد الرئيسي